الاتوبيس وتحرش
فيديو اسخن سكس عربي و بطلته فتاة مصرية لم تكت تعلم ان حبيبها الذي تزره كل اسبوع في شقته في السر يصورهم في هذه اللحظة الساخنة كان يضع الكاميرا امام السرير و تظهر كلها من وجهها الى جسمها الابيض الجميل كانو عاريين تماما و يبدا الفيديو عندما انتهو من تسخين البعض لحس لها كسها الاحمر الذي كان تتركه مشعر له كما حب بالضبط و بعدها لحست له زبه الذي كان من رأيت جسمها و لحس كسها و سماع تغنيجاتها المهيج منتصب مثل العمود و ينتظر فقد لمستها حتى يبدا يتأوه بعد ان دعكته بيدها الناعمة من خصيتيه حتى رأس زيه دخلته الى فمها و لحسته جيدا ببراعة تلحسه مثل مثلجات بنكهتها المفضلة حتى افقدت صوابه و مددها على ظهرها و فارق رجليها على اخرهما حتى ظهرت له ثقبتها و دخل زبه و حواها ببطئ و لاكن بقوة و كان في نفس الوقت يرضع من بزازها الكبيرة الطبيعية و عندما خرج من كسها عندها يبدا الفيديو عندما اخبرته انها تريد ان تجرب نيك طيز و ادارت نفسها على بطنها و رفعت مؤخرتها كان يفكر انه يوم حظه في الوم الذي قرر تسجيلها قبلت ان ينيكها من طيزها جلب كريم مرطب على الفور و وضعه على اصبعه ثم دعكه على ثقبتها و دخل اصبعه الى داخلها حتى يجهزها لزبه ثم امسك زبه و رأها ترتعش من ترقبها و خوفها من الالم و هذا هيجه اكثر بعد ان مرر زبه على مؤخرتها بدا يدخله في ثقبتها اخيرا و مع كل دخلة يشعر بثقبتها التي تنبض على زبه تتوسع و صريخها يجعله يحس بقوته و عندما دخلها كلها بدا يتحرك و يحويها ااي بيوجعني اااه بس كمل نعم ااه ااه اااه اايااي ااه و فجاة لم يعد يتحرك ببطئ بل اسرع و بدأ صوت اتغنيج يقوى حتى انفجر بداخلها و سقطت هي تلهث على السرير و تركته هو ينظفها و يمسك كسها و طيزها .